لماذا لا نعتمد طريقة روسيا وتركيا والهند

خبير عراقي يتنبأ بـ “حرب بطاقات” بعد خطة المركزي ويقترح 4 حلول

964

يبدو أن مشروع نظام الدفع الإلكتروني المحلي الذي كشف عنه البنك المركزي أواخر الشهر الماضي لا يواجه “عقبات أميركية” فقط في حال سوء استخدامه، كما يفترض عدد من الخبراء، ولكنه قد يدخل في “معركة” جانبية خطيرة بوجود شركات دفع واسعة الانتشار مثل “QI” و “VISA”، حيث يرى الخبير الاقتصادي علي دعدوش أن بطاقات الدفع القديمة والجديدة ستتصارع على مستوى احتكار رواتب موظفي الدولة وحجم عمولة التاجر (0.05%) وكذلك مواقع انتشار أجهزة الدفع، وهو ما سيحدث بشكل “حتمي” إلا إذا تدخل البنك المركزي لفرض “سياسات احتواء” مزدوج لكلا الجانبين، عبر إشراك “QI” بجزء من تشغيل بطاقة الدفع الوطنية، مع إعطاء فترة زمنية للتحول التدريجي، والأهم ترك البطاقات الدولية لتحويل الدولار “VISA” كما هي دون أي تدخل، إضافة الى ضرورة دمج البطاقة الجديدة في النظام الموحد “IBAN – RTGS”، فيما يستعرض دعدوش عدة تجارب أجنبية نجحت في احتواء حالات مشابهة وأدت الى إنتاج أنظمة أكثر استقراراً وتوازناً كما حصل في روسيا والهند وتركيا. لقراءة المقال كاملاً: اضغط هنا.

لماذا تركنا الحشد وحيداً.. الرواتب في طائرة السوداني مع 10 حقائق

Exit mobile version