شارع المتنبي (بغداد) 964
أقامت مؤسسة المدى للإعلام والثقافة والفنون في بيت المدى بشارع المتنبي، جلسة تحت عنوان “الإصلاحات المصرفية: مرحلة الحلول”، شهدت نقداً عاصفاً لواقع البنوك العراقية، بمشاركة عدد من المختصين والخبراء في الشأن المالي والاقتصادي، بينهم مستشار رئيس الوزراء للشؤون المالية مظهر محمد صالح، ومستشار رابطة المصارف الخاصة العراقية سمير النصيري، والمتحدث باسم البنك المركزي العراقي علاء الفهد، والخبير الاقتصادي مصطفى أكرم حنتوش، وراجع الحاضرون طبيعة التشريعات والقوانين محملين بول بريمر الحاكم المدني الأميركي للعراق حتى عام 2004، مسؤولية الخلل إلى جانب ظاهرة “البنوك العائلية” التي سيطرت على حركة المصارف خلال العقدين الأخيرين.
توضيح بالتفاصيل من الخبير داغر
ضجة الاقتراض.. وكيف اكتشف العراق 40 مليار دولار في دفتر الديون؟
تصريحات الخبير محمود داغر
واشنطن تمنح المصارف “مهلة إنقاذ”.. إصلاح تدريجي حتى 2028 للخروج من قيود الدولار
بيان صدر مطلع الفجر
بنك الرافدين “ليس على ما يرام”: يرسلون للخارج معلومات مضللة ولن نسكت
“الأولوية للعراقيين”
محافظ المركزي عن خطة الإصلاح: إدخال شريك أجنبي في المصارف العراقية ليس شرطاً
عرض الجميع
سمير النصيري – مستشار رابطة المصارف الخاصة العراقية لشبكة 964:
مشروع الاصلاح المصرفي والشامل الذي أطلقه البنك المركزي العراقي بالتعاون مع شركة أوليفر وايمان وبرعاية من الحكومة، سيحدد المصارف التي ستواكب التطور والمصارف التي ستكون ملتزمة بهذه المعايير ونأمل جميعا أنه بعد ثلاث سنوات وبعد أن تطبق هذه المصارف المعايير والبرامج والسياسات التي أقرتها هذه الشركة وبالتعاون مع البنك المركزي، أن تعيد ثقتنا بالقطاع المصرفي.
أما بخصوص الانتقادات التي تتعرض لها المصارف الخاصة التي تركز على المضاربات أكثر من الإقراض التنموي، فهذه إحدى التحديات التي كانت تواجه القطاع المصرفي ومشروع الإصلاح سيتجاوز هذا الحقيقة بشكل أكيد من خلال تنفيذ معايير مشروع الإصلاح المصرفي الشامل.
القوانين والتشريعات الحالية والتي جاء بها بريمر في 2004 هي المشكلة التي أدت إلى هذا الحال ولذلك نؤكد دائماً أن التشريعات تحتاج إعادة النظر، قانون المصارف وقانون البنك المركزي وقانون سوق العراق للأوراق المالية، هي الحل الأساسي لتجاوز هذه التحديات.
علاء الفهد – المتحدث الرسمي باسم البنك المركزي، لشبكة 964:
خطة البنك المركزي في المرحلة المقبلة لتحقيق استقرار نقدي ومصرفي، هي التحول نحو الشمول المالي والتحولات الالكترونية وأيضاً التحول نحو المصارف الرقمية وهو جزء من النظام العالمي الحديث وأيضاً أن تكون هناك شفافية ورقابة عالية جداً على عمل المصارف بحيث تكون بالمستوى العالمي وجلب أحدث التكنولوجيا والعمل على جوانب الأمن السيبراني، المهم في هذه المرحلة. وأيضاً محاولة تغيير جوانب الملكية للمصارف والتحول من الملكية العائلية. وأيضاً جلب المساهمات الأجنبية تكون مساهمة سواء عن طريق فتح فروع جديدة أو المساهمة بالمصارف الحالية.
لا توجد تعقيدات في الإجراءات المصرفية وتحويل العملة، واليوم نحن قدر المستطاع لنصل إلى السلاسة والسهولة عن طريق المراسلة لكن الذي أخر المسألة هو تدقيق المعاملات التجارية من قبل بنوك المراسلة هو هذا الذي أخر الإجراءات، لكن هي إجراءات أفضل من السابق لأنها تحصل بشفافية عالية وبرقابة عالية وأيضاً بسلاسة، ولا ترفض أغلب الطلبات إذا كانت حقيقية وتمثل تجارة خارجية.
ستكون هنالك خطوات متخذة لتعزيز الرقابة على المصارف وضمان التزامها بالمعايير الدولية، عن طريق الشركات العالمية التي تم التعاقد معها من شركة أوليفر وأيمن وشركة وشركة كي بي إم جي (KPMG)، هذه الشركات اليوم تمارس دوراً مهماً جداً كطرف استشاري وأيضاً إعادة هيكلة.
القاضي زيدان ترحم على المؤسس
رؤساء العراق شاهدوا فيلم الدستور والتعذيب.. والسوداني: لا للانقلابات وبيان رقم 1
بغداد تنتظر زارع الماريوانا سافايا
الحشيشة أنقذت ترامب في أميركا وربما تساعده في العراق! تعليق سليم سوزة
تقرير الأخبار اللبنانية
الفصائل تفاجأت بالعقوبات الأخيرة والحكومة حاولت تهدئتها بتشكيل لجنة مراجعة
“بغداد في مأزق بعد العقوبات”
دبلوماسي سابق: الإطار يعرف كل شيء عن شركات الظل التي تديرها الفصائل
هاشم الكندي اصطف أيضاً
نجم قناة آفاق يلقي خطاباً: منعونا من التظاهر ضد أميركا في بغداد ومساندة فلسطين!
6 احتمالات لشكل الحرب العالمية 3
الجنرال الساعدي يعود إلى الضوء مع سيناريو حرب إسرائيلية ضد إيران خلال 3 شهور
“لا نخفي شيئاً عن الأميركان”
مستشار السوداني يتحدث عن مصير الفصائل: القرارات الكبيرة بعد الانتخابات
عرض الجميع