شاركوا في التصويت
النظام الرئاسي هو الحل للعراق.. 60% في تطبيق “قرار” قالوا “نعم”
964
لطالما أثار موضوع نظام الحكم في العراق جدلاً واسعاً بين الناس، واستطلع تطبيق قرار، وهو أول تطبيق للاستطلاعات في العراق، آراء مستخدميه وقد تباينت بين من يقارن النظام في البلاد بنظيره في الولايات المتحدة ويرى أنه طالما كان ناجحاً هناك فسينجح هنا، وبين من تساءل عن ما إذا كان النظام الرئاسي سينجح في ظل تعدد الأحزاب، وهناك مَن عارض الفكرة بشدة معتقداً أن إعطاء صلاحيات وسلطة لشخص ما والمراهنة على حسن نيته هو أشبه بالانتحار، وقد حاز الاستطلاع على نحو 113 تصويتاً، اتفق 60% منهم على أن الحل يكمن في النظام الرئاسي.
"العراق بدون السوداني كارثة".. علاوي يطالب بنظام رئاسي ويهاجم الميليشيات
الكاظمي يدعو العراق لاستخدام الحل الإيرلندي مع الكرد ثم تطبيق النظام الرئاسي
نتائج التصويت:
موافق جداً 36.3%
موافق 24.8%
محايد 11.5%
معارض 10.6%
معارض جداً 16.8%
آراء المشاركين في التصويت:
في “قرار”، يُمنح المعلقون تصنيفات مثل “مراقب”، “مساهم”، “مناقش” أو “مؤثر” بحسب درجات مشاركتهم في المنصة.
إلى جانب المعلومات التي يختار المستخدمون إضافتها كالمهنة، المستوى التعليمي، العمر، أو الوظيفة وهذا يعزز من فهم وجهات النظر المتنوعة.
إذا كنت مهتماً بالقضايا الدولية أو لديك وجهة نظر حول العراق، فإن منصة “قرار” تتيح لك فرصة للتعبير والمساهمة في النقاش.
انضم الآن.. صوت وشارك، لأن رأيك يمكن أن يُحدث فرقاً حقيقياً!
ومن بين المستخدمين مساهم علق بـ:
نعم النظام الرئاسي أثبت نجاحه بالعديد من دول العالم ومن أمثلتها أمريكا + الفصل بين مؤسسات وسلطات الدولة بشكل كامل.
فيما قال مناقش:
النظام الملكي هو الأنسب للعراق.
ورأى مساهم أن:
من غير المعقول التفكير بمنح شخص ما صلاحيات وسلطة والمراهنة على حسن نيته واحترامه للتداول السلمي. هذا أشبه بانتحار. المشكلة اليوم ليست في النظام البرلماني الديموقراطي، بل بتفريغه من محتواه بتركيبة شكلية للحكم في دولة تديرها في الواقع عصابات مسلحة تمكنت بالمال والتهديد من مفاصل الدولة القضائية والأمنية ومنابرها الصحفية.
ومراقب آخر قال:
ليس النظام هو المهم وإنما الشخصيات المنتخبة للرئاسو وأنا أرى مازال الشعب متخندقاً عنصرياً وحزبياً وقومياً وهذا هو السبب الرئيسي للفساد والفشل الإداري للدولة وضعفها.
قرار منصة للأصوات الحرة بلا قيود
إذا كنت مهتماً بالقضايا الدولية أو لديك وجهة نظر حول العراق، فإن منصة “قرار” تتيح لك فرصة للتعبير والمساهمة في النقاش.
انضم الآن.. صوت وشارك، لأن رأيك يمكن أن يُحدث فرقاً حقيقياً!
لا تتميز منصة “قرار” فقط بإتاحة النقاش المفتوح، بل في توفير بيئة آمنة للمشاركين ليعبروا عن آرائهم دون خوف من التبعات الشخصية أو الاجتماعية.
كما أن التصنيفات مثل “مراقب” أو “مساهم” تعزز من تنوع النقاش، بينما تُخفى تفاصيل هوية المستخدمين الحقيقية، مما يسمح بحوار صادق ومفتوح.
شارك برأيك الآن وجرّب التطبيق على هواتف:
آندرويد
آيفون
المزيد من استطلاعات قرار:
عينة استطلاع لآراء الجمهور
ثلثي العراقيين يؤيدون "التجنيد الإلزامي"! تعليقات مثيرة في تطبيق "قرار"
صوّت وناقش بسرية تامة
"حرية التعبير ترف غربي".. انقسام حاد بين المصوتين على استطلاع تطبيق "قرار"
صوت بحريّة وعلق بكل سرية
الفصل العشائري أقوى من المحاكم.. نتائج التصويت في تطبيق "قرار" للاستطلاعات
إعادة تعريف قسم الرأي في الاعلام