يمكن تدخينه بـ"الفيب" والنركيلة

عراقي يخترع “معسل” بدون نيكوتين ولا قطران ويعالج الأمراض! (فيديو)

964

يقول الشاب العراقي جنيد حيدر إنه تمكن من اختراع نوع من “المعسل” يخلو من النيكوتين والقطران والكربون وحتى الرطوبة، وعلاوةً على ذلك، فإن أبحاثاً أولية تشير إلى دور للمنتج في علاج أمراض القصبات الهوائية والجيوب الأنفية، ويمكن استخدام المنتج للأراكيل وأجهزة “الفيب” وحتى السجائر، ويعتمد على زيوت عشبية طبيعية بدلاً من التبغ التقليدي، وبسعر أقل من التبوغ المماثلة، وقد حصل على براءة اختراع عراقية عام 2022، واستمر العمل على تطوير المنتج بالتعاون مع كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، قسم ابن سينا، وهيئة البحث والتطوير الصناعي، لمدة عامين، وتم إجراء اختبارات فنية بالتعاون مع معمل التبغ والسجائر التابع لوزارة الصناعة والمعادن، وأكدت النتائج أن المنتج يخلو بالفعل من النيكوتين والقطران، ويواجه المشروع تحديات تتعلق بضعف الإمكانيات المالية، ما يؤخر طرحه بكميات تجارية في الأسواق.

جنيد المساري – مبتكر نوع جديد من “المعسل”، لشبكة 964:

يتكون هذا المنتج من زيوت عشبية طبيعية، وتتم عملية الاحتراق وفقاً للجهاز المستخدم، سواء كان النركيلة التقليدية أو الفيب أو سحبة السيجارة، وذلك بحسب النوع المستخدم في الوقت الحالي.

نحن نتابع إجراءات التسجيل، وفي القريب العاجل، إذا توافرت الاستثمارات، سيكون المنتج في الأسواق بسعر أقل تكلفة مقارنة بالمنتجات المتوفرة حالياً، فيما سيكون سعره منافساً.

استمر البحث بالتعاون مع كلية العلوم في الجامعة المستنصرية، قسم ابن سينا، وهيئة البحث والتطوير الصناعي واستغرق هذا البحث نحو سنتين حتى تمكنا من الوصول إلى هذه النتائج.

تم إجراء الفحوصات بالتعاون مع معمل التبغ والسجائر التابع لوزارة الصناعة والمعادن، وقد أظهرت النتائج أن المنتج يخلو بالفعل من الرطوبة والكربون والنيكوتين والقطران.

أظهرت النتائج أيضاً أن هذا المنتج قد يكون مفيداً في علاج بعض الأمراض مثل التهاب الجيوب الأنفية، التهاب القصبات الهوائية، وكذلك في قتل الفيروسات.

في هذه الأثناء، بدأ التواصل الداخلي والخارجي بشأن هذا المنتج، الذي يُعتبر ثورة اقتصادية ومنتجاً وطنياً، وتم إصدار براءة الاختراع في عام 2022.

عن أسباب التأخير، فإنها تعود في الغالب إلى الأسباب المادية.

الدولة على علم بهذا الموضوع، وقد تم البحث بالتعاون مع وزارة الصناعة، ولوزارة الصناعة الحق في الحصول على حصة من المشروع إذا تم تنفيذه، ولكن التأخير كان من جانبهم.

قصصنا عن المقاهي والتبوغ

بدأ الأمر في مونديال الدوحة

آيس كريم نادر من طبيب أسنان موصلي حين اكتشف نبتة يابانية


دردشة 964 مع الرواد

60 مقهى على كورنيش السماوة تغرق الفرات بصياح الخاسرين في الطاولي


توقيع الأميرة ديانا في منطقة 36

فيديو: نيزك أربيل وسرج عمر المختار.. مقهى السماوة لا يرضى بأقل من هذا


حلبة وقنداغ وسحلب عند حجي رعد

شارع الخنافس يقدّم أطول “مينيو” للمشروبات العتيقة في الناصرية وزاره المالكي


“كل ما لدينا من الإمام الحسين”

“عكد الورد”.. كربلاء أحيت مفردات “أهل الولاية” وذكرياتهم وعصير الطرشانة!


إقبال من كل مدن الأنبار

“خميعة” في مقهى الرصافي.. الفهداوي نقل شارع المتنبي بأغانيه إلى الرمادي (فيديو)


بلا انترنت بل كلام كثير بين الأحبة

العمارة بعيون آل “شنّون”.. من ألم التسفير إلى إيران حتى هدوء اليوم


كراج كوسترات أيام الستينات

شارع في الكوت بلا اسم.. احتله المتقاعدون أخيراً وبثوا فيه الحياة (فيديو)


والملا يتولى دروس الدين

عقل الموصل التجاري.. 12 صديقاً لا يجلسون في مقهى بل وجدوا حلاً آخر!


“ولد الولاية” على قلب واحد

شهربان هزمت الهواتف وأوقفت الزمن.. رقص و”بستات” يومياً في مقهى المقدادية


مدينتنا دينية في كل الأوقات

صاحب مقهى أم كلثوم في كربلاء “رحل”.. الإدارة الجديدة تفسر اختيار اسم “عاشوراء”


أجود الأنواع من سنجار والحصير

أقدم بائع “تتن” في تكريت.. حجي مزهر لا يبيع للمراهقين وزبائنه “الشرابة الأصليين”


تجربة ثقافية وعودة للفن الهادئ

شارع المتنبي تغيّر كثيراً.. جمال الأسمر يغني السبعينات للعوائل في “الچراوية”


لا دومنة ولا أركيلة بل تواصل بشري

الرمادي تريد نسختها من الشابندر.. ما رأيكم بمقهى سيد حازم؟


يتذكرون قاسم صفر وجليل حميدي

تبغ طويريج الناعم على فحم البرتقال.. بقي مكان واحد يقدمه في العمارة (فيديو)



عرض الجميع
Exit mobile version