البصرة – 964
انتقد النائب السابق وشيخ قبائل تميم مزاحم الكنعان، اليوم الجمعة، خطاب رجل الدين علي الطالقاني، الذي هاجم فيه المجتمع المدني باعتبار أن هوية البصرة “شيعية علوية فاطمية”، لكن التميمي عبر عن استغرابه لمثل هكذا خطابات، كما عاتب رجالات البصرة من مثقفين وكتاب وشعراء ورجال دين وسياسيين وفنانين، لسكوتهم واختفائهم في الصفوف الخلفية.
“البصرة شيعية علوية”.. علي الطالقاني يقيم مجلساً على الكورنيش ويهاجم المنظمات
ماذا سيحصل في البصرة ليلة الإمام علي؟ منتخب الكويت والعيداني ورجال الدين
وقال التميمي في تصريح، لشبكة 964:
لا أدري إلى متى سنظل نعتمد على استيراد المعممين، ألا نملك من بيننا ما يغنينا عن ذلك؟
لطالما توارى رجالات البصرة—من مثقفين وكتّاب وشعراء ورجال دين وسياسيين وفنانين—إلى الخلف، وكأنهم يخجلون من انتمائهم، فيشعرون بالدونية أمام الغرباء. حتى عاداتنا العشائرية لم تسلم من الاستيراد، وبات الآخرون يشكلون قراراتنا ويصوغون آراءنا.
لماذا لا ندرك أننا الأغنى علمًا وثقافةً وأدبًا وفنًا وتاريخًا؟
ما الذي يدفعنا إلى طأطأة الرؤوس والتراجع إلى الظل؟
لا أرى من هو أفضل منا خُلقًا، وأكرم روحًا، وأطيب نفسًا. مع كل التقدير والاحترام لمن هو غير بصري، فأنا لا أبحث عن استعلاء أو إقصاء، لكني أشعر بالضيق والحنق حين أرى البصري في الخلف، بينما مكانه الطبيعي في المقدمة.
قصصنا عن ملل وأديان العراق:
تفاصيل مبشرة عن “أم العربية”
جيل عراقي جديد ينطق لغة بابل وآشور.. 15 ألف تلميذ يدرس السريانية حتى البصرة
حظيت بعناية “مس بل”
برقية عاجلة يا بغداد.. منارة قهرت تيمورلنك المغول قد لا تنجو هذا الشتاء!
على أمل تعميرها من جديد
وفد الآباء جاء من لبنان وصعد للمغارة 120 درجة.. صلاة مهيبة في كنيسة مار جرجرس
صعد السريان إلى السفح مع حوائجهم
خنفساء عجيبة وتبرك بتربة مار دانيال.. مشاهد روحانية من عيد شفيع برطلة
وكبير الأرثوذكس حضر من لبنان
“معجزة” تجمع الحشود حتى من خارج العراق.. “ظهور” القديسة مارت شموني
تتوسط 3 حواضر
مدينة رؤساء العراق ليست “أرض الموتى”.. كويسنجق جبل وصليب ونخلة وبصمات يهود
“المرضى” يقولون أشياء غريبة
لقطات محيرة من النجف.. لمسة السيد تُسقط الرجال أرضاً!
عرض الجميع
