الكوت (واسط) 964
الشتاء في منتصفه، البرد يلامس الذروة في بعض الليالي، والطلب على المدكوكة عند محمد شعيبث صار يحتاج الانتظار لأيام، كما أوقف إرسال الطلبيات إلى المحافظات للسيطرة على طلبات واسط، ويقول البائع الشهير في “السوق المسقف” إن أسطوات الحلوى العراقية القديمة حاولوا الاستجابة لارتفاع الطلب عبر ابتكار آلات جديدة لهرس التمر بسرعة أعلى، بدل الجاون الخشبي، لكن الزبائن يميزون المذاق، ويشترطون مشاهدة “الدق” بأنفسهم وبالجاون الذي يمنح التمر شيئاً من نكهة الخشب، ويفضل صناع “المدكوكة” تمور الزهدي والأشرسي، ويُباع الكيلو بـ 5 آلاف دينار.
عن النخيل والتمور:
نصيحة دولية حول أشهى الأصناف
بغداد تختم “أعراس النخيل” وتعلن أول مجلس عراقي للتمور: عدنا لأسواق العالم
“لدينا 22 مليون نخلة حالياً”
مستشار السوداني: العراق صدّر 500 ألف طن من التمور إلى الهند والمغرب وأوروبا
عملية لدفاع مدني كربلاء
صور: إنقاذ عمال دفنوا تحت أطنان من التمور بعد انهيار مخزن في الحسينية
عرض الجميع
طعام العراقيين:
المدينة ما زالت بلا مطعم بحري
بنصيحة بصراوية دخل المسكوف إلى سنجار لكن أخشاب بلوط الجبل غيّرت النكهة!
العراق عاطفة زيادة.. سكر زيادة
كربلاء مزدحمة ليلاً أمام الوكالة السعودية.. أبو بكر يقارن مع ذوق أربيل والرياض
إطلالة لا تُقاوم تغري أهل السهر
إغلاق البارات يملأ مجسرات بغداد “بالقواطي” ويتسبب باختناقات مرورية
مشهد غير مألوف لكنه مقصود.. رجل أعمال يقص شريط ستوتة لبلبي!
البلطي الدخيل يطرد “السكان الأصليين”
تسليم واستلام تحت الماء.. سمك البصرة يهاجر ويمنح النهر لكائنات البحر!
عرض الجميع
محمد شعيبث – تاجر تمور لشبكة 964:
أفضل أنواع المدكوكة موجودة في واسط وقد تزايد عرضها وطلبها في السنتين الماضيتين بصورة واضحة، وخصوصاً في فترة الشتاء حيث نعتمد آلية الحجز لكثرة الطلب ونتوقف عن الإرسال إلى المحافظات لتلبية طلبات الزبائن هنا.
نعتمد في صناعة المدكوكة على صنفين من التمور فقط هما الزهدي والأشرسي ونضيف لهما السمسم والجوز، فيما يطلبها بعض الناس بلا هذه المطيبات.
التمور الأخرى لا تصلح لصناعة هذه الحلوى.
أسعار التمور عموماً تعتمد على الصنف نفسه، أما المدكوكة فهي بـ 5000 آلاف دينار مهما كان صنفها، وبشرط أن تكون مصنوعة بالجاون، وهو سعر ثابت لدينا، لا نغيره بسبب تزايد الطلب.
في السوق نحتاج إلى آلية سريعة لإنتاج المدكوكة للاستجابة للطلب، وقد حاولنا إيجاد طرق بديلة كان آخرها تصميم أداة حديدية ثقيلة لسحق التمر، لكنها لا تعطي النتيجة والطعم مثل الجاون، فهو جزء من مذاق المدكوكة المعهود، ولذلك التزمنا بالجاون ولن نغيره.
تغطية الكوت:
كل الصحة.. ونكهة تنور الجدة
لأهل الكوت.. “خبز بيت” من يد السيدة أم جواد في حي الحوراء و”صفر صودا”
بعد عامين من الديون المتراكمة
شركة لبنانية تغادر واسط وتترك 3 آلاف تلميذ بلا مدارس!
تحطيم بلا رحمة
مليون بغدادي يتفرج على أسماك واسط والأسعار الغريبة عند كرار!
أشهى مشتقات الحليب
تحلب الجاموسة أمامك وتنهي شكوك الغش.. أم باسم في البتار على طريق بغداد
نيران تغلق مدخل الكوت.. غضب بعد وفاة شخص وشبهة تعذيب
عبر وقفة سلمية في الكوت
مطالبات بالإفراج عن الأستاذ الذي دعا للثورة وقلب نظام الحكم في العراق
طالبوا باستقالة الحكومة
العراق نسي خور عبد الله لكن الكوت عادت.. تظاهرة جديدة الآن
توفي بسكتة قلبية مفاجئة بعد أسبوع من توقيع روايته الجديدة.. الكوت تنعى نعمة رشيد
استنفار البلدية بدأ متأخراً
فيديو: الگارضية غابة ساحرة عملاقة “تقرضها” فؤوس الحطابين في الكوت
بطاقة 400 متر مكعب بالساعة
صور: 5 قرى جنوب واسط تتخلص من شح المياه بافتتاح مجمع ماء المحسن
عرض الجميع