وسوف يبقى هنا
فلسطيني ساعد العراقيين ضد حصار أميركا وأصلح مكائن الكاظمية
هيت (الأنبار) 964
خرّجت جامعة بغداد الفلسطيني محمد عبد ربه في 1990، من قسم هندسة ميكانيك الغزل والنسيج، ليساعد العراقيين في فترة الحصار بإيجاد بدائل للمواد المستوردة المستخدمة في صناعة المفروشات الأرضية ومن بينها “الحصران” البلاستيكية، ويصلح عبد ربه المكائن التي يعجز غيره عن إصلاحها لذلك يتم طلبه في مصانع مختلفة بما في ذلك في الكاظمية، كما يجري في ورشته الواقعة بحي الدورة وسط هيت عمليات تحوير وتصليح المكائن، وكذلك يعمل موظفاً في كلية العلوم التطبيقية جامعة الأنبار، ويقول إنه يحب الأنبار وألفة أهلها وتضامنهم مع بعضهم.
آخر المصريين في هيت يتحدث لـ 964.. أسسنا الحي الصناعي ونقلنا كل خبراتنا
للمزيد عن الجاليات في العراق:
"فونتانا" يشعر بالسعادة
فيديو: سفير إيطاليا يرافق كناوي لافتتاح طوارئ مستشفى النجف التعليمي
"وكلاء التوظيف قد ينتمون لعصابة"
نيجيريا توقف 13 فتاة متوجهة إلى بغداد: ضحايا إتجار جنسي ونشتبه بتعرضهن للخداع
مؤتمر صحفي لوزير التعليم
500 يمني يدرسون في العراق ومبادرة وزارية لزيادة عددهم إلى الضعف
محمد ذيب عبد ربه – مهندس ميكانيك غزل ونسيج، لشبكة 964:
جئت إلى العراق سنة 1970، وتخرجت من كلية الهندسة جامعة بغداد سنة 1990، باختصاص ميكانيك غزل ونسيج.
في فترة الحصار قمنا بإيجاد بدائل للمواد المستوردة في صناعة المفروشات الأرضية تحديداً (السجاد والموكبت والكمبار والحصران البلاستيكية)، وعملت في شركات (الرافدين للمفروشات الأرضية المحدودة، والشروق للمفروشات الأرضية، والإخلاص للخياطة والتريكو الحياكة، والبلسم للتطريز المثقب).
الحقيقة في الفترة الأخيرة تقريباً توقفت الصناعة في البلد، فاتجهنا إلى المصالح البسيطة.
أنا من النادرين في المحافظة الذين يعملون في اختصاص مكائن أكياس الطحين في المعامل.
أقوم أيضاً بتحوير مكائن الأوفر من خمس خيوط إلى ثلاث خيوط، ومكائن “الشيرازة” ومكائن “أوفر الكاربت” و”الموكيت”.
في عام 2012 قمت بعملية تنصيب 30 مكينة لمنتدى شباب هيت ولم أتقاضى أجراً على ذلك، لأنني علمت أنها للنساء الأرامل، وأعطيتهن دورات في الصيانة والخياطة.
حالياً أنا موظف مهندس في جامعة الأنبار كلية العلوم التطبيقية.
الكثيرون عجزوا عن إصلاح بعض المكائن وأنا قمت بإصلاحها، وهذا ما حدث في معمل الكاظمية الحكومي عندما تعطلت وتوقفت بعض المكائن فأصلحتها.
الإقبال على الورشة لا بأس به، فأنا أصلح مختلف مكائن الخياطة مثل الأوفر والشيرازة والكاربت، وأيضاً لدي أدوات احتياطية للمكائن.
أقوم بأعمال صيانة مكائن قفل أكياس الطحين بشركات طحن الحبوب في هيت.
أحب الانسجام والألفة والتراحم بين الناس في الأنبار، إذ يساعدون بعضهم بعضاً، ويتعاونون في الأفراح والأحزان، وتجدهم يداً واحدة، كما أنهم بسطاء وطيبون.
اليد العاملة في العراق:
علي علوان يمثل الجيل الرابع
عمل الرجال الأقوياء.. المقدادية تطرق الحديد وتصنع سكاكين الجنوب منذ قرنين
مقابلات واختبارات لـ3 أيام
فيديو: النجف جمعت الطلاب والشركات في مكان واحد وفرص عمل بمختلف المجالات
أمال الحدباء كما فعل الزمن
مهندس فطري لم يكمل الابتدائي.. صوّرنا غرفة طه الصغيرة في كوكجلي
تغطياتنا في هيت:
100 عمل في البيت الثقافي
فيديو: المرأة تعود إلى هيت وإلهام من كل مكان.. معرض فني حاز الاحترام
استهدفت المداري والدوائر
فيديو: هيت تريد تحسين منظر المؤسسات وتنقية الهواء.. حملة تشجير بدأت من المحمدي
قصة قديمة والآثار ستوثق
غابة نخيل في الأنبار تخفي برج مراقبة عثماني وقرية السادة رفضت تغيير اسمها (صور)
لا داعي للسفر إلى الرمادي.. وزير العمل افتتح مكتباً للرعاية الاجتماعية في هيت
"حلم" ترعى "إعادة الاندماج"
كما يفعل دائماً.. ثامر الهيتي جمع 60 طفلاً وشاباً من الجنسين ودربهم على الألوان
يوثق دوري المحترفين
يوسف حياني: أنا أول مصور من الغربية معتمد لدى اتحاد الكرة.. أبحث عن العالمية
عجل أجنبي لن تميزه عن المحلي