تصريحات مشعان الجبوري

الخزعلي صالح زيدان والسوداني واندلع الخلاف ثانية.. حتى تدخل البارزاني

964

كشف النائب المستبعد مشعان الجبوري، بعض كواليس ما قال إنه خلاف بين رئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان ورئيس الوزراء محمد السوداني، حيث جرى تخفيفه سابقاً عبر وساطة قادها قيس الخزعلي زعيم العصائب، ثم اندلعت بينهما أزمة أخرى، استمرت طويلاً ولم يقم أحد بوساطة مماثلة، حتى مؤتمر دهوك المنعقد أمس الأول، حين بادر زعيم الحزب الديمقراطي مسعود بارزاني إلى جمعهما في لقاء.

القاضي فائق زيدان ينفرد بالشاشات بعد صمت الماكنات الان...

القاضي فائق زيدان ينفرد بالشاشات بعد صمت الماكنات الانتخابية.. النص الكامل للمقابلة

مجلس القضاء ينفي وجود محاولات تنصت على فائق زيدان

مجلس القضاء ينفي وجود محاولات تنصت على فائق زيدان

السوداني

السوداني "أفلام إباحية" وقتل الفصائل واتفاق الماء.. كتلة المالكي تصارح

رئيس حزب الوطن مشعان الجبوري في لقاء مع الإعلامي محمد جبار تابعته شبكة 964:

الخلاف بين القاضي فائق زيدان ورئيس الوزراء محمد السوداني هو بسبب المحكمة الاتحادية، وقبل هذا حدث بينهم خلاف وفي حينها جمعهم قيس الخزعلي لكن الخلاف عاد مرة أخرى، ولم يجمعهم بعدها أحد. ويبدو أن هناك من يستفيد من هذا الخلاف، وخطوة الرئيس مسعود بارزاني بجمع القاضي والسوداني خلال منتدى دهوك جميلة، حيث لاحظت من خلال الصور التي رأيتها أنهم يبتسمون ومن الممكن أنه كان لقاءً إيجابياً.

قرار المحكمة الاتحادية بحل البرلمان والحكومة وتجريدهما من الصلاحيات، هدفه عدم استغلال القرارات والاستئثار بالسلطة.

جاسم العميري كان يقول: أنا الدستور. ولا يعترف بأحد، وفي جميع جلساته يقول أن الدستور كتبه العملاء والخونة وقال: أنا من سوف يصحح الدستور وأخطاءه.

قوى الإطار التنسيقي لديها مرجع قادر على جمع كل الأطراف شاءت أم أبت، ومن يفكر أن قاآني له تأثير كبير وهو من يرسم سياسة العراق فهذا ليس صحيحاً، الأمر يرسم عبر “كصكوصة” من المرشد الإيراني.

مارك سافايا مبعوث ترامب يبدو راضياً عن أداء السوداني، ولكن في الوقت ذاته السوداني لديه منافسون مقبولون أمريكياً أيضاً.

لن ولم يظهر أحد مرة أخرى ليهدد. ومن سيهدد الأمريكان بعد اليوم سيحرق في غرفة نومه.

عزم والسيادة وحسم وقوائم أخرى صغيرة هي قادرة على إنشاء تشكيل وإحراج الحلبوسي، الذي خرج وقال بأنه سيتقدم لمنصب رئيس الجمهورية أو رئيس البرلمان، لكنه لن يستطيع، والحلبوسي لم ينتقد قيادة الإقليم إطلاقاً ولكن الفصائل تريد أخذ رئاسة الجمهورية من الكرد.