القائمقام انبهر بالمواهب
فيديو: سهرة بقيادة بنوتات تلعفر والحضور كبير.. لماذا نغش في الامتحانات؟
تلعفر (نينوى) 964
فتيات من بلدة تلعفر قدمن عرضاً مسرحياً بعنوان “اللمبة” على الهواء الطلق في حدائق مدينة ألعاب “ارجان ستي” شمالي القضاء وبحضور مسؤولين محليين، والمسرحية كانت باللغة التركمانية من تأليف وإخراج رؤى الافندي وبرعاية البيت الثقافي في تلعفر التابع لوزارة الثقافة، واستهل العرض بكلمات لقائمّقام تلعفر ومديرة البيت الثقافي واختتم بتكريم الفتيات المشتركات.
تلعفر لا تقرأ ولا تكتب بالتركمانية.. وتدريس الأطفال مازال بالعربية
خليل محسن – قائمّقام تلعفر لشبكة 964:
حضرنا مسرحية للأطفال برعاية البيت الثقافي، وتبين لنا وجود مواهب عديدة بين اطفال تلعفر يحتاجون إلى الدعم والرعاية، ونحن كإدارة محلية سندعم البيت الثقافي وندعم هذه المواهب.
بنات تلعفر في عرض عن فلسطين أبكى الحاضرين (صور)
حوراء حسن – ممثلة:
المسرحية التي قدمناها كانت تتحدث عن التعليم سابقا وحاليا، وأديت دور المعلمة.
المسرحية لفتت إلى صعوبة المناهج الدراسية ولجوء بعض الطلبة إلى الغش وهو أسلوب غير صحيح طبعا.
رؤى الافندي – كاتبة:
تم اليوم عرض مسرحية بعنوان “اللمبة” واخترنا الهواء الطلق في أحد المتنزهات لعرضها لنكون قريبين من العوائل ونوصل رسالتنا اليهم مباشرة.
“اللمبة” أداة للإنارة كانت معروفة في العقود السابقة وفي المسرحية جعلناها أداة للإنارة والعلم معاً.
حاولت المسرحية بيان الفرق بين التعليم اليوم والتعليم قبل عقود والتحديات التي تواجه الطلبة وأولياء الأمور والاسرة التعليمية.
فاطمة قاسم – مديرة البيت الثقافي في تلعفر:
المسرحية كانت برعاية البيت الثقافي بالتعاون مع فريق “للفن لغة” وحاولت تجسيد واقع التعليم ومقارنته بالأمس حيث كان التعاون والاحترام يسود بين الطلبة والمعلمين من جهة وبين أولياء الأمور وإدارات المدارس من جهة أخرى، كما أشارت المسرحية إلى دور مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيرها السلبي على مستوى.