لقاء سريع مع شبكة 964

شاهد: عراقي يمشي بين القارات منذ 6 أعوام.. وصل البصرة ومقصده نهاية إفريقيا

الدير (البصرة) 964

وصل الرحالة النمساوي من أصل عراقي ثائر عبود، إلى قضاء الدير شمالي البصرة، بعد أن قطع 32 ألف كم، مروراً بـ25 دولة خلال 6 سنوات، وما أن حط ثائر رحاله في المدينة، حتى تزاحم عليه الشباب يدعونه للحلول ضيفاً عليهم، إلا أنه اعتذر منهم وفضل مواصلة الرحلة، للوصول إلى هدفه إذ يقصد الكويت خلال الأيام القليلة المقبلة، ومنها إلى جنوب الجزيرة العربية ثم إلى جيبوتي عبر مضيق باب مندب، حتى أقصى نقطة في جنوب أفريقيا.

البصرة ودّعت الرحالة الفرنسي

البصرة ودّعت الرحالة الفرنسي "إيكو" إلى الشمال.. يطوف العالم بدراجة هوائية (صور)

الرحالة ثائر عبود، لشبكة 964:

انطلقت بتاريخ 25 نيسان عام 2018 من دولة النمسا قاصداً الوصول سيراً على الأقدام إلى أبعد نقطة في دولة جنوب أفريقيا في القارة السمراء.

الغاية من هذه الرحلة التي استغرقت أكثر من 6 سنوات هي للاستكشاف والاطلاع على ثقافات الشعوب وقصصهم، وأروع الأماكن السياحية في العالم.

دخلت العراق من تركيا وسرت حتى وصلت إلى مدينة خانقين حيث مسقط رأسي، وكنت أشعر بالأمان في كل المناطق التي مررت بها.

مما يميز العراقيين هو الكرم خاصة في جنوب العراق، فالأطفال قبل الكبار يرحبون بي، ويدعونني للمبيت عندهم، بخلاف دول سابقة مررت بها، حيث كان الأطفال ينظرون إلي ولا يكلمونني.

أطفال العراق يدعونني لتناول الطعام والبقاء عندهم ويسألونني “حجي أنت جوعان أو عطشان”، ولهذا أنا أين ما حللت في الجنوب الناس تستضيفني، حتى عند دخولي المطاعم أصحاب المطاعم يمتنعون عن أخذ النقود لأنني نزلت ضيفاً في مناطقهم.

كردستان تفتح للخليج مواقعها السياحية.. الرحالة وممثلو ...

كردستان تفتح للخليج مواقعها السياحية.. الرحالة وممثلو الشركات وصلوا دوكان

"العراقيون رائعون".. الرحالة التشيكي "مارك" وصل إلى كركوك مشياً على الأقدام (صور)

(صور) فتاة سويدية تنسى إيران في بغداد رغم متاعب الفيزا.. ...

(صور) فتاة سويدية تنسى إيران في بغداد رغم متاعب الفيزا.. بدراجة من القطب الشمالي

صور: ألماني يصل إلى كركوك على دراجة هوائية.. دخل عبر ترك...

صور: ألماني يصل إلى كركوك على دراجة هوائية.. دخل عبر تركيا ووجهته دبي

صور: رحلة أمير على دراجة إيرانية من النجف إلى أربيل ثم ا...

صور: رحلة أمير على دراجة إيرانية من النجف إلى أربيل ثم السليمانية فالعودة!