الأطفال وجهوا رسالة إلى الحكومة
فيديو: ماذا تريد فتيات الموصل في تل ريما؟ عيدنا ويخربه هذا الحجر والبلور
الموصل القديمة (نينوى) 964
وصف أطفال الموصل متعتهم في ألعاب “تلة ريما” بالجانب الأيمن، في أول أيام عيد الأضحى، فيما أبدوا انزعاجهم من ال “بلور” المتناثر في أرض التل، وطالبوا المحافظ والبلدية بالاهتمام بالمكان وترتيبه.
فرح سفيان – طفلة من منطقة باب جديد، لشبكة 964
نحن حالياً في منطقة “باب جديد” في تلة ريما، دائما نزور هذا المكان ونلعب بالألعاب.
أمنيتي في العيد هي أن أتخرج وأن يحفظ الله الوطن.
عايدت أمي وأبي قبل كل الناس، ثم بيت جدي، واليوم قدمت إلى تل ريما مع أقاربي وصديقاتي.
هذا المكان يحتاج للترتيب لأن الأرض فيها زجاج وأوساخ، ونتمنى من الحكومة أن تهتم به.
زهراء غضبان – طفلة من منطقة باب جديد:
نحن متواجدون اليوم في مكان قديم بالموصل اسمه تل ريما الواقعة في باب جديد بأيمن الموصل.
عايدت اليوم أهلي وبيت جدي واليوم أنا ألعب في ألعاب تل ريما.
نتمنى من بلدية الموصل والمحافظ أن يعيدوا ترتيب هذا المكان ويضعون فيه المزيد من الألعاب، لأن فيه الكثير من الزجاج المتناثر والأوساخ.
رهف محمد – طفلة من منطقة المكاوي:
أحب أن أعايد أمي وأبي. جئنا إلى “ألعاب مكاوي” لأنها ممتعة، وأسعارها رخيصة، كما أن بيتنا قريب جداً.
أسعار الألعاب هنا هي 250 دينار فقط.
أبعث معايداتي إلى أهل الموصل وأقول لهم كل عام وأنتم بخير.