الحمدانية (نينوى) 964
يسرد الناجي، ستيفان نجيب، لشبكة 964، تفاصيل اللحظات الأولى لفاجعة قاعة الهيثم في الحمدانية، ويروي كيف دخل القاعة بداية الحفل، وكيف نجى في اللحظات الأخيرة.
ويؤكد نجيب، أنه لم يكن حياً اليوم لولا وجود باب من المطبخ استطاع الخروج منه، ذلك الباب الذي لم يعرفه أغلب من لقوا حتفهم حرقاً داخل القاعة.
مشاهد قاسية تنشر أول مرة للحظة اندلاع النيران في قاعة الحمدانية
فيديو: الآلاف حضروا المراسم.. تراتيل إنجيل وبكاء لا ينقطع في توديع ضحايا الحمدانية
صور من بوابات الدوائر الحكومية في واسط: دقيقة صمت والفاتحة على أرواح الضحايا
إلى مقبرة القيامة.. صور من التشييع الكبير ظهر اليوم لضحايا فاجعة الحمدانية
نينوى تشيد بدور أربيل وكركوك وصلاح الدين.. دعمونا بسرعة
حذرنا صاحب قاعة الهيثم في 17 نيسان الماضي!.. تصريح من الدفاع المدني
لا تحملوا صاحب القاعة كامل المسؤولية.. رئيس الصحة النيابية يحذر من الخطأ الأكبر
