عرض الباب كان متراً

“بدأت النار مع رقصة الـ Slow وحاولت إخراجهم لكنهم رفضوا”.. شهادة من الفاجعة

الحمدانية (نينوى) 964

روى أحد كوادر قاعة الهيثم لشبكة 964، جانباً من اللحظات الأولى للحادث المأساوي، وقال إن كثيراً من الضحايا رفضوا الخروج من “باب المطبخ” لأنهم كانوا يبحثون عن أطفالهم وذويهم، وهو ما تسبب بازدياد عدد الضحايا.

العريسان على قيد الحياة لكنهما منهاران نفسياً.. مصدر من داخل مستشفى الحمدانية

عامل في مطبخ القاعة لشبكة 964:

بدأ الحريق عند فقرة رقص الـ “Slow”، إذ انهار السقف وبدأت تتساقط النيران، وتلتها موجة هلع بين الحضور، لكن باب الخروج كان قريباً من المنصة فخرج العريسان وعدد من الضيوف، إلا أنهم تعرضوا لحروق طفيفة.

أنابيب التبريد المركزي المثبتة في السقف انفجرت فوراً عند اندلاع الحريق.

كانت مشاهد لا يُمكن وصفها.. كنت أجري مع بقية رفاقي محاولاً إنقاذ الأطفال وتوجيه حركة الناس ليخرجوا من بوابة المطبخ لكننا لم ننجح.

خرج كثيرون من بوابة المطبخ ونجوا.. لكن الأغلبية رفضوا الخروج لأنهم كانوا يبحثون عن أطفالهم وذويهم داخل القاعة، لقد ماتوا أحبائهم.

عرض الباب كان متراً واحداً.. وكثيرون ربما توفوا دهساً.

كان هناك أكثر من 900 شخصاً داخل القاعة.. استطعنا إخراج 150 ربما من باب المطبخ.

المرجع السيستاني يعزي ذوي ضحايا عرس الحمدانية

السفيرة الأميركية: نقف إلى جانب ضحايا فاجعة الحمدانية

السفير الإيراني يعزي بفاجعة الحمدانية.. نقف إلى جانب اخوتنا العراقيين

نوري المالكي يدعو إلى تحقيق فوري ومحاسبة المقصرين

رئيس الجمهورية معزياً بفاجعة الحمدانية: ضرورة فتح تحقيق بملابسات الحادث

فيديو: نقاش بين محافظ نينوى والدفاع المدني.. 850 شخصاً كانوا في القاعة خلال الحريق

صور من مستشفيات نينوى: الأهالي يهرعون للتبرع بالدم إلى المصابين بحريق الحمدانية

الدفاع المدني تروي تفاصيل حريق قاعة الأعراس في نينوى: مغلفة بمواد سريعة الاشتعال

Exit mobile version