سعادة بانتهاء "عزلة ثقافية"
فيديو: قلتُ لبابل.. إماراتيون عشقوا موفق محمد والشعر ومهرجان الحلة
الحلة (بابل) 964
انطلقت في محافظة بابل فعاليات مهرجان الحلة الثقافي، بحضور شعراء من مختلف المدن إضافة إلى شعراء من لبنان والإمارات والبحرين قدموا قراءات شعرية منوعة إضافة إلى عزف موسيقي قدمته فرقة نقابة الفنانين ويستمر لثلاثة أيام.
حضور كبير يشبه التسعينات.. رقصات الأكراد هزت مدرجات بابل وميس كمر سعيدة
محمد البريكي – مدير بيت الشعر في الشارقة:
الثقافة العراقية لها حضورها العالمي والعربي وجئنا لكي ننهل ونتعلم منها بوصفها ثقافة تعود لحضارة عظيمة.
أنا بصفتي مديراً لمهرجان الشارقة للشعر العربي أحاول اكتشاف المواهب الشعرية الجديدة لتكون حاضرة معنا في المستقبل.
نجاة الظاهري – شاعرة إماراتية:
منذ زمن طويل أتابع الشعراء العراقيين، نحن تغذينا بالشعر العراقي من أيام الابتدائية وحتى الجامعة.
شرف لي أن يكون المشرف على قصيدتي منذ البداية الشاعر علي جعفر العلاق، لدي هوس بالشعر العراقي وأعرف جميع مدارس واتجاهات الشعر العراقي.
أنا معجبة جداً بالمشهد العراقي بسبب الزخم الثقافي والعطاء المستمر والكبير للشعراء العراقيين.
يقول محمود درويش ونتذكر ذلك دوماً: كن عراقياً لتصبح شاعراً يا صاحبي.
جبار الكواز – عضو المجلس المركزي لاتحاد الأدباء والكتاب:
مهرجان الحلة الأول هو مهرجان إبداعي عراقي عربي يشكل حالة من التلاقح ومد الجسور مع الثقافة العربية والإبداع العربي.
من خلال هذه الفعاليات الثقافية يعود العراق بقوة إلى محيط الثقافة العالمي والعربي بعد عزلة طويلة بدأت من ثمانينيات القرن الماضي.
مبادرة رئيس الوزراء لدعم المشهد الثقافي سهلت من إقامة هذه الفعاليات الثقافية في جميع المحافظات دون أن يقتصر الأمر على محافظة دون أخرى.
علي الفواز – رئيس اتحاد وأدباء العراق، لشبكة 964:
الفعاليات الثقافية هي تأسيس وفتح أفق لفاعل ثقافي يمكن أن يؤثر في المسار الإنمائي والسياسي للبلاد.
اذا لم ننظر للثقافة بوصفها جزء بنية المجتمع وجزء الأمن الثقافي يتكون هذه المهرجانات غير مجدية.
رئيس اتحاد أدباء بابل: المحافظة تنعم بالحرية فبإمكاننا قراءة ما نريد
العراق في مهرجان بابل أجمل.. حوارات قصيرة مع أدباء من المغرب وإيران
فيديو: جسم فضائي يشغل السعودية والشعر الشعبي.. تفضيل قراء الموصل
فيديو: انتهت الأربعين وعادت الموسيقى إلى القرنة.. حمورابي وشعر فصيح
