كل شيء من الخوص والفخار

محسن ينتظر السواح في عگد الهوى.. براند تراثي يستعيد أقدم شوارع الناصرية (فيديو)

الناصرية (ذي قار) 964

يستعيد التاجر الشاب محسن تاريخ أقدم أسواق الناصرية بإنشاء ماركة للبضائع التراثية واليدوية تحمل اسم “عگد الهوى”، في محل صغير قرب شارع النهر.

التفاصيل:

شارع “عكد الهوى” من أقدم شوارع الناصرية، تأسس في خمسينيات القرن الماضي، ومعه أنشئ سوق حمل الاسم نفسه.

الشاب محسن أطلق مشروعه من فكرة بيع الأشياء التراثية التي كانت تستخدم في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي، كالأكواب والصناديق الخشبية بألوان زاهية، وبأسعار مناسبة لا تحقق إلا أرباحا قليلة.

صور: صناعة الخوص.. من

صور: صناعة الخوص.. من "طُبك الخبز" إلى تحفة تزين بيوت الناصرية

محسن شريف – صاحب المحل لشبكة 964:

بعد تخرجي من الجامعة عملت من المنزل في متجر إلكتروني باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وبمجرد حصولي على مستلزمات العمل قبل 4 أشهر بدأت في تأسيس مشروعي التجاري.

جميع المواد المعروضة للبيع صناعة يدوية مع بعض الإضافات الفنية كالألوان والنقوش، ومنها منتجات الخوص والميداليات الصغيرة المنقوشة، والفخاريات بجميع أشكالها.

الأسعار مناسبة والأرباح التي أجنيها بسيطة جدا، لأن الهدف من المشروع هو ربط الناس بالأدوات التاريخية.

أبيع المهفة بسعر 1500 دينار، و”طابك الخبز” حسب الحجم يصل إلى 20 ألف دينار، وبعض الفخاريات لا تتجاوز 15 ألف دينار.

توجد طلبيات للجالية العراقية في دول أجنبية نوصلها عن طريق الشحن الدولي، أو من خلال الأصدقاء والأقارب.

المحل أصبح مكاناً لجذب السائحين الأجانب الذين يزورون مدينة أور الأثارية والأهوار ويمرون بأسواق المدينة وشارع “عكد الهوى”.

صانع الزنابيل والسلال في البصرة: لازلت أصنعها من السعف ...

صانع الزنابيل والسلال في البصرة: لازلت أصنعها من السعف وأبيع أكثر في رمضان (صور)

بائع مكانس السعف في سوق الدويرة: لم يبقَ من صحبي سوى أرب...

بائع مكانس السعف في سوق الدويرة: لم يبقَ من صحبي سوى أربعة (صور)

أبرد وأرخص وأنقى.. الكهرباء وحرارة الصيف يعودان بـ

أبرد وأرخص وأنقى.. الكهرباء وحرارة الصيف يعودان بـ "الكوز" إلى منازل السماوة (صور)

"ناقوط الحِب" النقي.. زبائن من بغداد والبصرة لشراء فخّار العم قاسم الموصلي

صور: هيت تنقع السعف بالماء وتلونه بأيدي النساء لخصف

صور: هيت تنقع السعف بالماء وتلونه بأيدي النساء لخصف "الطبگ وحصيرة الصلاة"