والمركزي يريد طباعة عملة جديدة

“التطبيع وصل للمحمودية”.. بهاء الأعرجي يعود بسلسلة تنبؤات وتصريحات جديدة

2023-07-25 | 23:03

964

توقع السياسي العراقي البارز بهاء الأعرجي، أن يعيد رئيس الحكومة محمد شياع السوداني طرح قضية التعديل الوزاري الشهر المقبل، مؤكداً أن جميع قوى الإطار لا تشعر بالرضا الكامل عن السوداني لأنها لم تستطع حتى الآن الحصول على المكتسبات التي تريدها.

الأعرجي جدد حديثه عن تفشي التطبيع مع إسرائيل في العراق، وقال معلقاً بتهكم على تصريحه السابق عن “التطبيع والنجف” إن التطبيع “وصل إلى المحمودية”، كما توقع أن لا تفلح مساعي تغيير رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي.

وقال بهاء الأعرجي في حوار متلفز مع الإعلامي سامر جواد، لبرنامج “بالمختزل” تابعته شبكة 964:

لن يكون هناك انتخابات مجالس محافظات (في موعدها) وهناك طرح دولي لتأجيل الانتخابات إلى منتصف العام المقبل.

إذا لم ينجح السوداني، سيسقط الجميع.

هناك توجه من الوسط السياسي للمكون السني باستبدال رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، وهناك مساندين لهذا التوجه داخل الإطار، لكنهم لن ينجحوا بإبعاده.

لو كان الأمر بيدي، لما اخترت الحلبوسي رئيساً للبرلمان، لكنني ضد تغييره الآن.

رسالتي إلى الأخ ريان الكلداني، إذا كنت قائداً حقيقياً، قم بالتضحية بالمصالح الشخصية، وأبدأ صلحاً مع ساكو لدرء فتنة قد يستغلها الآخرون.

التطبيع وصل إلى المحمودية، وماشي بأفعاله وليس عبر المؤسسات، فحرق القرآن والمثلية وغيرها كلها محاولات لإنهاء البنية التحتية للإنسان العراقي، لتهيئته للتطبيع.

وفيما يلي جانب من تصريحات الأعرجي في ملفات أخرى:

السوداني جاد بملف الدولار وتواصل مع الأميركيين بشكل فعال.

قرار مقايضة النفط بالغاز الإيراني شجاع ويمثل ضربة لواشنطن.

العراق يعاني من “أزمة كاش” لأن المواطنين لا يثقون بالمصارف.

البنك المركزي يريد طباعة عملة عراقية جديدة “مغطاة”.

الإجراءات الأميركية تستهدف الإطار وليس السوداني.

عقلية السفيرة الأميركية لا تتلاءم مع الوضع العراقي الحالي.

السفيرة الأميركية قادمة من دائرة استخباراتية وبعض الأحيان تعطي أوامر.

هناك من يحاول وضع العراق في عزلة دولية.

ردة فعل الصدريين على حرق القرآن كانت عفوية.

وزير الخارجية الألماني ألغى زيارته للعراق بسبب حرق السفارة السويدية.

العراق عليه استرداد “سلوان موميكا” وتعليقه بالجسر.

شركات عالمية متخوفة من العمل بالعراق بعد حرق سفارة السويد.

الصدر سيدعم حكومة السوداني إذا قدمت الخدمات للعراقيين.

حزب الدعوة لا يتجاوز على الشهيد الصدر الثاني.

دول معادية للعراق أنشأت كروبات وسياسيون “غشمة” يقدمون معلومات.

الحكومة أوقفت منظمة أميركية تحول 12 مليون دولار لدعم المثلية بالعراق.

المالكي “يتمنى” المصالحة الحقيقية مع الصدر.

الصدر أوقف مشروعا يهدد الشيعة وخطوته لم ينفذها مراجع.

الصدر يدخل العملية السياسية من الباب وليس من الشباك.

العراق يمر في أخطر مرحلة.

الإطار ليس خليطا متجانسا ووحدته الأزمة.

العصائب “تقف بشكل جيد” مع الحكومة والسوداني.

توحيد صفوف الإطار صعب جداً.