964
قالت متحدثة من حزب حيدر العبادي وهي مرشحة على قوائم قوى الدولة (الحكمة وحلفاؤه)، إن رئيس الحكومة محمد السوداني لا زال “يرفض إملاءات الإطار التنسيقي”، الذي يطلب منه الالتزام بدور “المدير التنفيذي”، بعد أن ظهر أنه “أكثر من استغل إمكانيات الدولة” خلال الانتخابات الأخيرة، وتنقل آيات المظفر أن الأجواء هذه اللحظة تتداول اسم قاسم الأعرجي كثيراً.
رئيس الوزراء المقبل ستختاره لجنة ثلاثية تضم الحكيم وحمودي والفريجي
القيادية في قوى الدولة آيات المظفر في لقاء مع الإعلامي أحمد الطيب، تابعته شبكة 964:
المرشحين الـ9 لرئاسة الوزراء معروفين جميعهم وتم تداول أسمائهم وصورهم على وسائل التواصل طيلة هذه الفترة، وتحالف قوى الدولة يذهب مع إجماع الإطار التنسيقي بشأن المرشح لرئاسة الوزراء.
كشرط لمنحه الولاية الثانية، يريد الإطار من السوداني تطمينات بأنه سيكون المدير التنفيذي القادر على تنفيذ رؤى الإطار، وواضح جداً بأن السوداني يرفض هذه الإملاءات، وخلفية الأمر أن السوداني هو أكثر رئيس وزراء استثمر منصبه بحملته الانتخابية، واستثمر الدولة بكافة مفاصلها لحملته، مما خلق ردة فعل كبيرة وتحوطاً وتخوفاً من قادة الإطار تجاهه.
ما نشر في جريدة الوقائع فيه جنبة سياسية وهدف النشر هو إحراج الموجودين الآن، وعلى مسؤولي الحكومة أن يخرجوا ويبينوا موقفهم بكل صراحة، وأن يقولوا بكل صراحة نحن مع أم ضد، إما إن كان لمحاباة الجانب الغربي والجانب الشرقي لعبور المرحلة هذه، فهذا فعل غير صحيح.
من وجهة نظري الشخصية أراهن على قاسم الأعرجي واعتبره الشخصية القادرة على إدارة الدولة وله مقبولية دولية وإقليمية وذو سياسة هادئة وله تجارب ناجحة وقد تسلم أكثر من مهمة ونجح فيها.
حكومة العراق التاسعة:
“هجمة خارجية ودولة بوليسية”؟
السوداني عاد مسرعاً من الفاو وعرف كل شيء.. طلب تقريراً عن “الحاقدين” وسيتعامل بحزم
وعد بنشر تفاصيل “الخلل الإداري”
السوداني: أميركا ستعاقب بغداد فوراً لو أرسلنا الأموال لحزب الله أو الحوثيين
“كل التفاصيل لدى الإطار”
السوداني: كنت أتصل بترامب لإيقاف القصف على إيران.. وعدني فرشحته لجائزة نوبل
“لا أعرف شيئاً عما نشرته الوقائع”
وزير الخارجية: رغبة الحلبوسي برئاسة الجمهورية “مسألة انتخابية”
هل نتظاهر حقاً أم نتظاهر بالتظاهر؟
“أول الرقص حنجلة” مع لعنة التطبيع.. بغداد وبيروت تفتشان مكتبة الصدر بحثاً عن مخرج
تعليقات سريعة من كتلة الإعمار
سؤال السوداني يكبر.. تمنعون ترامب في بغداد وهو حلال لمفاوضات إيران وحزب الله
تعليق المستشار عباس الموسوي
“ليبدأ التحقيق مع السوداني”.. كتلة المالكي: الخطأ مع حزب الله يحتاج عقاباً!
عرض الجميع
