أيوب حسن تلقى 63 مادة صحفية
رجاء حميد ومرتضى الحدّود وأسعد زلزلي.. “ترميم” توزع جوائز صحافة الحوار
المتنبي (بغداد) 964
في مبنى القشلة بشارع المتنبي وسط بغداد، وزعت جائزة “ترميم”، وهي مبادرة صحفية عراقية انطلقت بنسختها الأولى عام 2024 للاهتمام بـ”صحافة الحوار”، كما أنها تعتبر إحدى نتاجات برنامج صحافة الحوار التابع للمركز العالمي للحوار “كايسيد”، وانطلقت المبادرة بجهود فردية من قبل الصحفي العراقي أيوب حسن، الذي شارك في برنامج زمالة صحافة الحوار عام 2023، وبدعم من برنامج الصحافة للحوار في المنطقة العربية، ومؤسسة مسارات للتنمية الثقافية والإعلامية، وبالتعاون مع دليل فعاليات العراق، حيث خصصت الجائزة لتكريم الصحفيين عن أفضل محتوى إعلامي يعزز من ثقافة الحوار والتعايش السلمي والمساهمة في الحد من خطابات الكراهية، وفهم قضايا الأقليات وأتباع الأديان والطوائف في العراق، وحصلت الصحفية رجاء حميد والصحفي ومرتضى الحدود والصحفي أسعد زلزلي على المراتب الثلاثة الأولى من بين 63 ترشحت للمسابقة.
5 صحفيين عراقيين في المركز الأول بين 13 جائزة في الأردن
مواهب عراقية:
رجاء حميد – صحفية وكاتبة لشبكة 964:
حصلت على جائزة المرتبة الأولى اليوم، بمبادرة ترميم لصحافة الحوار.
شاركت بموضوع حول إخواننا في الطائفة الإيزيدية وعن كل تقاليدهم وعاداتهم ومحبتهم للسلام والأمان في العراق.
مرتضى الحدود – صحفي من الناصرية لشبكة 964:
المبادرة إيجابية للصحافة خصوصاً “صحافة الحوار” باعتبارها نوعاً من أنواع الصحافة التخصصية.
نحن في العراق بحاجة إلى أنواع متنوعة من الصحافة تتخصص بعدة مجالات كالمناخ والحوار والاقتصاد وغيرها.
التحقيق الذي عملت عليه تناول اللغة المندائية، خصوصاً أن الديانة الصابئية أتباعها معدودون جداً في العراق، وحصلت على جائزة المركز الثاني.
أيوب حسن – صحفي وصاحب المبادرة لشبكة 964:
مبادرة ترميم هي نتاج لزمالة صحافة الحوار التي انقضت عام 2023، عملنا عليها بدعم فردي وبعدها حصلت على دعم من قبل مؤسسات المجتمع المدني.
مبادرة ترميم مختصة بصحافة الحوار، وتحديداً بالمواد الصحفية التي يعمل بها الصحفي على صحافة الحوار.
انطلقت نسختها الأولى هذا العام، وتسلمنا أكثر من 63 مادة صحفية. هذه المواد تحدثت عن الحوار بكل أشكاله وعن التنوع والإرث العراقي.