شركة عراقية والباقي للصين
نفط العراق شغل العالم 3 أيام.. كل ما نعرفه عن جولة التراخيص ورقعتنا البحرية
بغداد – 964
أمضت كبار شركات النفط العالمية 3 أيام في بغداد من المفاوضات الرسمية للحصول على فرص جديدة لاستثمار حقول النفط والغاز واكتشاف المزيد من الرقع المحتملة، وتضمن ذلك إعلان العراق لأول مرة طرح رقعة بحرية أمام عمالقة الطاقة، وذلك خلال الجولة الخامسة التكميلية والسادسة لجولات التراخيص.
ونهار الاثنين، انتهت المنافسات باكتساح واضح للشركات الصينية مع حضور شركة عراقية واحدة، وبين 29 فرصة عرضتها بغداد، حظي 13 مشروعاً باهتمام الشركات، بينما لم تتقدم أي شركة بطلب استثمار 16 رقعة استكشافية في هذه الجولة.
وحصلت 7 شركات صينية على استثمار معظم الحقول والرقع النفطية والغازية المعروضة ضمن الجولة الأخيرة، إلى جانب شركة عراقية واحدة هي “مجموعة كار للطاقة”.
وتوزعت الحقول والرقع بواقع 3 فرص لكل من المثنى وواسط، وفرصتين لكل من النجف والبصرة، وفرصة داخل كل من كربلاء وبابل وميسان ونينوى والأنبار والديوانية وبغداد.
وتتوقع وزارة النفط بعد استثمارات الجولة الحالية، زيادة انتاج كميات الغاز إلى أكثر من 3450 مقمق، وارتفاع الطاقة الإنتاجية بما يزيد على مليون برميل إضافي عن الطاقة الإنتاجية الحالية التي تقدر بـ 5 ملايين برميل يومياً.
وفي الملف الذي أعلنته الوزارة، 29 فرصة استثمارية بين حقل ورقعة استكشافية، ووردت بعض الأخطاء في البيانات الحكومية، لكن المعلومات التي دققتها شبكة 964 تشير إلى قبول استثمار ما مجموعه 13 موقعاً (7 حقول و6 رقع) ورفض 16 رقعة، وتسعى بغداد للحصول مجدداً على عروض بشأن هذه الرقع المرفوضة.
التفاصيل الكاملة لمشاريع جولتي التراخيص الخامسة والسادسة
العراق يعلن انتهاء جولة التراخيص النفطية وهذه النتائج والتفاصيل
مباشر.. كلمة السوداني في حفل إطلاق جولتي التراخيص الخامسة والسادسة
وزير النفط: جولتا التراخيص الخامسة والسادسة تشمل 29 مشروعاً موزعة بين 12 محافظة
وقال وزير النفط حيان عبد الغني، إن الجولة “الخامسة التكميلية” شملت العديد من المشاريع المتبقية من الجولة الخامسة، بالإضافة إلى جولة سادسة جديدة تشمل 14 مشروعاً، وتشمل لأول مرة منطقة استكشاف بحرية في مياه الخليج العربي.
وأكد وزير النفط أن عملية الترويج للحقول والرقع قد جرت بأعلى درجات الشفافية وبشكل علني وعلى مدى 3 أيام متتالية، وأشار إلى أن الشركات النفطية التي فازت بعقود تطوير واستثمار حقول ورقع الجولتين سيتم توقيع عقودها الرسمية خلال شهرين كحد أقصى.
وتأهلت أكثر من 20 شركة للجولة التي انطلقت السبت، ضمنها مجموعات أوروبية وصينية وعربية وعراقية، لكن لم تكن من بينها شركات نفط أميركية كبرى.
مَن هي الشركات الفائزة.. نبذة مختصرة:
1- مجموعة “تشونغمان” للنفط والغاز الطبيعي فازت بتطوير حقل شرقي بغداد – الامتدادات الشمالية، إلى جانب حقل الفرات الأوسط الذي يمتد بين محافظتي النجف وكربلاء.
“Zhongman Petroleum and Gas Group Co“، واختصارها ZPEC، وهي شركة صينية تأسست عام 2003، يقع مقرها الرئيسي في شنغهاي، وتعمل في قطاعي النفط والغاز، لاسيما التنقيب والتطوير والإنتاج، ومنذ عام 2011 عملت على تنفيذ استراتيجية “التوجه نحو العالم”، فلديها 324 براءة اختراع، وتتلخص أعمالها في استكشاف النفط والغاز، وتقديم الخدمات الهندسية والفنية وتصنيع المعدات الخاصة وتطويرها بهذين المجالين.
2- مجموعة “يونايتد إنيرجي” الصينية، فازت باستثمار حقل الفاو في محافظة البصرة.
“United Energy Group Limited“، وهي شركة طاقة دولية رائدة ومدرجة في بورصة هونج كونج، وانطلقت خلال وقت قصير كشركة طاقة دولية مرموقة تمتلك أصولاً للنفط والغاز والطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم، ويقع المقر الرئيسي للشركة في هونغ كونغ، ولها فروع في الصين والإمارات العربية المتحدة وباكستان والعراق ومصر، ولديها فريق متنوع يضم أكثر من 1900 موظف.
وشهدت الشركة نمواً هائلاً، إذ بلغ متوسط إجمالي الإنتاج اليومي 165,883 برميلاً من النفط المكافئ، وبلغ إجمالي الإنتاج السنوي 60.55 مليون برميل من النفط المكافئ في 31 ديسمبر 2022.
3- فازت شركة “تشنهوا” باستكشاف رقعة القرنين على الحدود بين العراق والسعودية، وحقل أبو خيمة النفطي المكتشف عام 1975 في محافظة المثنى قرب الحدود العراقية السعودية.
ZhenHua، وهي شركة صينية يقع مقرها في بكين، تأسست عام 2003، وتمثل أحد الداعمين الوطنيين الرئيسيين للصين في مجال الاستثمار بقطاع النفط من حيث الاستكشاف والإنتاج وتجارة النفط والغاز الدولية، إلى جانب التخزين والنقل والتكرير، ووفقاً لموقعها الرسمي فأبرز إنجازاتها تشغيل 7 مشاريع للتنقيب عن النفط والغاز وتطويرها بإجمالي يبلغ 14.2 مليار برميل، وإنتاج سنوي يزيد عن 70 مليون برميل.
4- شركة “جيو – جيد” الصينية، فازت باستكشاف رقعة زرباطية للنفط والغاز في محافظة واسط شرقي البلاد، كما فازت باستثمار الرقعة الاستكشافية “جبل سنام” في البصرة.
Geo-jade Petroleum، وهي شركة لاستكشاف وتطوير النفط والغاز، أسسها رجال أعمال صينيون، كرسوا حياتهم لصناعة النفط والغاز، وبدأت استثمارها في المجال منذ عام 2010، وهي تعمل بشكل مستقل على تشغيل 6 كتل استكشاف و3 كتل تطوير، بمساحة إجمالية تبلغ حوالي 30.000 كيلومتر مربع و إنتاج النفط بشكل سنوي.
5- شركة “أنتن أويل” الصينية فازت بحقل الظفرية في محافظة واسط الذي تبلغ مساحته 368 كم مربع، ويحتوي على بئرين وخزين نفطي.
Anton oil، هي شركة صينية رائدة عالمياً في مجال خدمات التكنولوجيا لحقول النفط، تأسست عام 1999، لديها استثمارات في أكثر من 30 دولة، وتركز على تقديم الخدمات في تطوير النفط والغاز والكيمياويات.
6- مجموعة “كار” فازت باستثمار حقل الديمة في محافظة ميسان، وحقلي ساسان وعلان في محافظة نينوى، كما فازت باستثمار رقعة الخليصية ضمن محافظتي نينوى والأنبار.
“كار” هي شركة عراقية خاصة تعمل في المشاريع الهندسية والإنشائية والبنى التحتية في قطاع الطاقة، تأسست عام 1999، ومقرها الرئيسي في أربيل، نفذت العديد من المشاريع في مجال النفط والكهرباء بما في ذلك حقل نفط خورمالة ومصفاة أربيل، وحقلي صبة في ذي قار واللحيس في البصرة إلى جانب مشروع هرمان في كركوك، والعديد من المحطات الكهربائية الفرعية في محافظتي أربيل ودهوك.
7- شركة “سينوك” الصينية، فازت باستثمار الرقعة الاستكشافية رقم 7 الممتدة على شريط الديوانية وبابل والنجف وواسط والمثنى، وبالقرب من حقلي الغراف والناصرية، تبلغ مساحتها 6300 كم مربع، ولا تضم أية آبار.
Cnooc شركة طاقة صينية، لها استثمارات في آسيا وإفريقيا والأمريكيتين والشرق الأوسط وأوروبا، تعمل في مجال الطاقة واستخراج النفط في المناطق البحرية والرملية.
8- شركة “ساينوبك” الصينية، فازت بالرقعة الاستكشافية “سومر” في محافظة المثنى، وتبلغ مساحتها حوالي 1773 كم مربع، حيث تم إجراء مسح زلزالي ثنائي الأبعاد وأظهرت النتائج عن وجود 3 تراكيب ودالات، ولا توجد آبار محفورة.
Sinopec Group، هي شركة صينية تأسست عام 1998، مقرها بكين، وتعمل في مجالات الاستثمار الصناعي، والتنقيب عن النفط والغاز الطبيعي وإنتاجهما وتخزينهما ونقلهما، فضلاً عن إنتاج الفحم ومبيعاته وتخزينه ونقله، وتكرير النفط، وإنتاج وبيع وتخزين ونقل منتجات الطاقة الجديدة مثل الهيدروجين والطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية الأرضية.
الحقول والرقع الاستكشافية التي لم تتقدم أي شركة لاستثمارها:
رقعة الخليج العربي التي تقع في المياه الإقليمية للعراق بمساحة 554 كم مربع.
رقعة قلعة صالح الاستكشافية في محافظة ميسان بمساحة 318 كم مربع.
رقعة الأنبار بمساحة 8534 كم مربع.
رقعة رقعة شمال الرطبة في الأنبار بمساحة 6928 كم مربع.
رقعة الشهابي ضمن محافظتي ميسان وواسط بمساحة 1428 كم مربع.
رقعة جنوب الرطبة في الأنبار بمساحة 8330 كم مربع.
رقعة عكاشات ضمن محافظة الأنبار بمساحة 6783 كم مربع.
رقعة تل حجر شمال غرب العراق ضمن محافظة نينوى بمساحة 7270 كم مربع.
حقل بلخانه في محافظة صلاح الدين بمساحة 412 كيلومتر مربع.
رقعة عانة ضمن محافظة الأنبار بمساحة 6658 كم مربع.
رقعة رقم 66 في محافظة النجف بمساحة 6625 كم مربع.
رقعة طوبال ضمن محافظة الأنبار بمساحة 9348 كم مربع.
رقعة الوليد ضمن الأنبار بمساحة 8074 كم مربع.
رقعة شيبان ضمن محافظة المثنى بمساحة 1629 كم مربع.
رقعة عدان في المثنى بمساحة 4540 كم مربع.
رقعة العنز في الأنبار بمساحة 8811 كم مربع.
السوداني ناقش انسحاب "شل" من مصنع البصرة ويبحث عن بديل - مكتبه
أبلغنا "اكسون موبيل" رفضنا لانسحابها لكنها فضلت فرصة في أفريقيا - النفط العراقية
وزير النفط يعلن إطلاق جولة التراخيص السادسة لـ11 رقعة استكشافية غازية
نظرة على الجولات السابقة:
جولة التراخيص الأولى:
تم التعاقد عليها في 30 حزيران 2009، في الحكومة الأولى لرئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي.
وشملت هذه الجولة الحقول المنتجة وهي الرميلة، الزبير، غرب القرنة، وحقول ميسان.
الشركات التي حصلت على عقود جولة التراخيص الأولى هي:
الرميلة: من حصة شركة بتروليوم البريطانية (BP) بنسبة 47.63 بالمئة.
وشركة بتروتشاينا الصينية بنسبة 46.37 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة سومو) بلغت 6 بالمئة، مدة الترخيص هي 25 سنة.
• الزبير: انقسم عقد حقل الزبير بين شركة ايني (ENI) الإيطالية وبحصة نسبتها 41.56 بالمئة وشركة نفط البصرة وبنسبة 29.69 بالمئة)= وشركة كوغاس الكورية الجنوبية وبنسبة 23.75 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة نفط ميسان) 5 بالمئة، مدة الترخيص هي 25 سنة.
• غرب القرنة/1: رسا على شركة إكسون موبيل الأمريكية وبنسبة 32.69 بالمئة، وشركة إيتوتشو اليابانية وبنسبة 19.61 بالمئة، وشركة بتروتشاينا الصينية وبنسبة 32.69 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة الاستكشافات النفطية) 5 بالمئة، وإن مدة الترخيص هي 20 سنة قابلة للتمديد لمدة 10 سنوات إضافية.
• حقول ميسان: من حصة شركة سينوك العراق بنسبة 63.75 بالمئة وشركة تيباو التركية وبنسبة 11.75 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة الحفر العراقية) 25 بالمئة، ومدة الترخيص هي 20 سنة.
جولة التراخيص الثانية:
تضمنت الجولة الثانية الحقول المكتشفة غير المطورة أو غير المنتجة (الخضراء) وتم الاتفاق عليها 12 كانون الأول 2009، وهذه الحقول هي:
1. حقل غرب القرنة/2
2. حقل مجنون
3. حقل الحلفاية
4. حقل الغراف
5. حقل بدرة
6. حقل القيارة
7. حقل نجمة
أما الشركات التي حصلت على عقود جولة التراخيص الثانية فهي:
• حقل غرب القرنة/2: من حصة شركة لوك اويل الروسية وبنسبة 75 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة نفط الشمال 25 بالمئة)، ومدة الترخيص هي 25 سنة.
• حقل مجنون: من حصة شركة شل البريطانية بنسبة 45 بالمئة وشركة بتروناس الماليزية وبنسبة 30 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة نفط ميسان) 25 بالمئة ومدة الترخيص هي 20 سنة.
• حقل الحلفاية: من حصة شركة بتروتشاينا الصينية بنسبة 45 بالمئة وشركة بتروناس الماليزية بنسبة 22.5 بالمئة وشركة توتال الفرنسية بنسبة 22.5 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي شركة نفط البصرة 10 بالمئة، ومدة الترخيص هي 30 سنة.
• حقل الغراف: من حصة شركة بتروناس الماليزية بنسبة 45 بالمئة وشركة جايبكس اليابانية بنسبة 30 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي شركة نفط الشمال 25 بالمئة، ومدة الترخيص هي 20 سنة.
• حقل بدرة: كان من حصة شركة غازبروم الروسية بنسبة 30 بالمئة وشركة كوغاز الكورية بنسبة 22.5 بالمئة وشركة بتروناس الماليزية بنسبة 15 بالمئة وشركة تيباو التركية بنسبة 7.5 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة الاستكشافات النفطية) 10 بالمئة، ومدة الترخيص هي 20 سنة.
• حقل القيارة: شركة سونانغول الأنغولية بنسبة 75 بالمئة، بينما بلغت حصة الشريك الحكومي (شركة نفط البصرة) 25 بالمئة، ومدة الترخيص هي 20 سنة.
• حقل نجمة: من حصة شركة سونانغول الأنغولية بنسبة 75 بالمئة، بينما بلغت حصة الشريك الحكومي (شركة الحفر العراقية) 25 بالمئة، ومدة الترخيص هي 20 سنة.
جولة التراخيص الثالثة:
شملت هذه الجولة الحقول الغازية غير المطورة وتم التعاقد عليها في 20 تشرين الأول 2011، وهي:
1. حقل عكاز
2. حقل المنصورية
3. حقل السيبة
وتوزعت عقودها على الشركات بالشكل التالي:
• حقل عكاز: لشركة كوغاز الكورية الجنوبية بنسبة 75 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة نفط الشمال) 25 بالمئة، ومدة الترخيص هي 20 سنة.
• حقل المنصورية: توزّع على شركة تيباو التركية بنسبة 37.5 بالمئة وشركة كويت إنرجي الكويتية بنسبة 22.5 بالمئة وشركة كوغاز الكورية الجنوبية بنسبة 15 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي (شركة الاستكشافات النفطية) 25 بالمئة، ومدة الترخيص هي 20 سنة.
• حقل السيبة: لشركة كويت إنرجي الكويتية بنسبة 30 بالمئة وشركة تيباو التركية بنسبة 30 بالمئة والهيأة العامة المصرية للبترول بنسبة 15 بالمئة، وحصة الشريك الحكومي شركة نفط ميسان 25 بالمئة، ومدة الترخيص 20 سنة.
جولة التراخيص الرابعة:
تضمنت الجولة الرابعة مجموعة من الرُقع الاستكشافية وتم التعاقد عليها في أيار عام 2012، حينها، استثنت حكومةُ بغداد برئاسة نوري المالكي شركة (إكسون موبيل) الأمريكية من جولة التراخيص الرابعة على خلفية اتفاق وقعته الشركة المذكورة مع حكومة إقليم كردستان لاستثمار حقول نفطية، الأمر الذي رفضته بغداد.
وشملت الرقع الاستكشافية التالية:
• الرقعة رقم (8) في محافظة ديالى: العقد من حصة شركة باكستان بتروليوم، ومدة الترخيص 30 سنة لحقل النفط و40 سنة لحقل الغاز.
• الرقعة (9) في محافظة البصرة: لشركة كويت إنرجي بنسبة 60 بالمئة، وشركة دراغون أويل بنسبة 30 بالمئة والهيأة العامة المصرية للبترول بنسبة 10 بالمئة، ومدة الترخيص هي 30 سنة.
• الرقعة (10) في محافظة ذي قار والمثنى: حصلت شركة لوك أويل الروسية على نسبة 60 بالمئة من العقد بينما ذهبت ال40 بالمئة المتبقية لشركة إنبكس اليابانية، ويمتد الترخيص إلى 30 سنة.
• الرقعة رقم (12) في محافظة المثنى والنجف: لشركة باشنفت الروسية، ومدة الترخيص 30 سنة.
الجولة الخامسة:
تستثمر جولة التراخيص الخامسة في الحقول الحدودية مع دول الجوار.
كان من المفترض أن يتم توقيع عقودها عام 2018 ولكنها تأخرت حتى مطلع العام 2023 لأسباب سياسية وفنية.
شملت هذه الجولة (6) حقول في محافظات ديالى والبصرة وميسان، بهدف الوصول إلى (250) ألف برميل نفط يومياً كمعدلات إنتاج، فضلاً عن إنتاج (1,800) مليون قدم مكعب من الغاز في اليوم، واشترطت الجولة أن تشغل الأيدي العاملة العراقية 90 بالمئة من مجموع العمالة الكلي.
الشركات التي استحوذت على عقودها: شركة الهلال الإمارتية وشركة “جيوجيد” الصينية.