مهنة “الإسكافي” تلاقي رواجاً في الموصل وتتطور أحيانا في عالم الاستيراد

الموصل – 964

يزاول الشاب الموصلي عمار، البالغ من العمر 30 عاما مهنة الإسكافي منذ سنوات، عازيا ذلك إلى قلة فرص العمل للشباب في السوق.

وقال الشاب عمار لشبكة 964، إن “بداية عمله كانت مع أخيه الأكبر بإنشاء محل صغير في منطقة المجموعة الثقافية بأيسر الموصل عام 2004 ثم انتقل بعدها إلى سوق النبي يونس، ليطور عمله هناك وينشغل ببيع الأحذية، وصولا إلى الاستيراد من خارج البلد”.

وأضاف عمار، أن “مهنة الإسكافي أصبحت ملاذا للشباب لسد حاجتهم، بسبب قلة فرص العمل في السوق، ما جعل هذه المهنة تشهد تزايدا كبيرا في مزاولتها”.