بغداد – 964
نفى مكتب رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، علاقته بحذف مقابلة رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، التي أجراها الإعلامي ثائر جياد الحسناوي، أو إغلاق حسابات الحسناوي وبرنامجه، موجهاً جهاز الأمن الوطني بفتح تحقيق بالمعلومات التي أدلى بها الحسناوي، وإعلان النتائج بالسرعة الممكنة.
ومساء أمس، تداولت كروبات الواتساب بصمة صوتية منسوبة إلى الحسناوي تحدث فيها عن نضاله ضد النظام السابق وسجنه وتعرضه للتعذيب، وأنه لم يقم بأي مخالفة في النظام الحالي لأنه يعتبر “الدولة دولته”، لكنه تحدث بألم عن القمع والأذى، وهدد باتخاذ إجراء بل وحتى رفع السلاح والقتال إذا تأكد من أن هذا النظام قمعي، وذلك على خلفية إغلاق صفحته على فيسبوك، التي يتابعها مستخدمون يثقون بآرائه.
وتحدث الحسناوي بنبرة يقينية عن معلوماته بوجود جهة تستخدم السلطة لأهداف أخرى، منها غلق الصفحات على فيسبوك.
وبخسارة صفحته على فيسبوك.. انتقل الحسناوي إلى مستوى عميق من إعادة تقييمه للنظام السياسي في عامه الثاني والعشرين، والتحقق من احتمالية أن يكون نظاماً قمعياً، وبحث خيارات التصدي للقمع في حال ثبوته بعد إغلاق صفحة الفيسبوك، ووفقاً للوثيقة المنشورة، فإن مكتب الأمن الوطني سيتولى التحقيق في شأن صفحة الحسناوي على فيسبوك لمعرفة هوية الجهة التي تقف خلف إغلاقها، خاصةً بعد تصاعد الملف ووصول الحسناوي إلى الحديث عن خياراته المسلحة فيما لو تأكد من أن النظام قمعي.
تغطية الوسط الصحفي:
حين صدرت جريدة “زهريرا دبهرا”
عنكاوا تحتفل.. “ضوء من إيران” إلى المسيحيين في بلاد الرافدين
مقر جديد بعد الانتخابات
قناة فضائية جديدة في نينوى تبث من الموصل لكن البداية متواضعة جداً
إيقاف برنامج حيدر زكي بسبب شجار الضيوف واستخدامه “عبارات هابطة”
عقد 10 سنوات مع “شركة عراقية”
حكومة البصرة تطلق القناة الفضائية أخيراً.. البداية بالأغاني وتشرين والتظاهرات
“برنامج الصف الأول”
“مو بس الصياحية”.. ملا طلال يكبح السياسة ويقرأ الكارثة بصوته
تدريب 4 ساعات يتحدى الذكاء الاصطناعي
قلم بين أسنانك.. هكذا تبدأ طريقك إلى “ناشنال جيوغرافك”
عرض الجميع
