أبو الخصيب (البصرة) 964
اختتم في البصرة، اليوم الاثنين، أطول سباق لطيور الزاجل بمراحله الأربعة، بمشاركة 2000 زاجل من مختلف المحافظات، والدول العربية والأجنبية، وقطعت الطيور 550 كيلو متر، من كركوك وحتى ضواحي أبو الخصيب في البصرة.
مربو حمام البصرة يخرجون “المحاكر” إلى طريق الشعيبة: لكي لا نزعج الجيران (فيديو)
التفاصيل:
انطلقت البطولة قبل شهرين بمراحلها الأربعة كالتالي:
المرحلة الأولى 150 كم أرض جو من ميسان إلى البصرة.
المرحلة الثانية 250 كم أرض جو من الكوت إلى البصرة.
المرحلة الثالثة 350 كم أرض جو بدرة وجصان شرق الكوت إلى البصرة.
المرحلة الرابعة 550 كم أرض جو من كركوك الى البصرة
حيث شارك أكثر من 2000 طائر في المسابقة. كل مشترك دفع بدل اشتراك 100$ عن كل طائر.
علي السويعدي – مدير نقطة السندباد الدولية لشبكة 964:
نقطة السندباد الدولية هي جهة منظمة لسابقات طيور الزاجل ومعترف بها دولياً.
استلمنا 2000 طائر وتأهل إلى السباق النهائي 720 طائر فقط كون بعض الطيور تخرج عن المسار أو تفقد ولا تستطيع الوصول إلى مكان النقطة في كل مرحلة من مراحل البطولة الأربعة.
الطيور الزاجلة التي تسابقت اليوم قطعت المسافة من كركوك إلى البصرة خلال 7 ساعات.
يدفع كل مشارك مبلغ 100$ عن الطير الواحد ومن حقه أن يشارك بأكثر من طير زاجل، تستخدم هذه الأموال في دفع الجوائز المالية للفائزين.
جوائز هذا السباق للمركز الأول 10 آلاف دولار والثاني 7 آلاف دولار والثالث 5 آلاف دولار وتستمر الجوائز تنازلياً إلى حد المتسابق الـ 40.
بلغت قيمة الجوائز المالية التي تم توزيعها 83 ألف و800 دولار.
المراكز العشرة الأولى جميعها كانت من حصة متسابقي البصرة، أما الفائزين الثلاثة الأوائل فهم:
المركز الأول: حسن البصراوي جائزته 10 آلاف دولار.
المركز الثاني: كرار الزبيدي جائزته 7 آلاف.
المركز الثالث” أبو نشوان جائزته 5 آلاف.
أحمد لفتة – مشارك:
يوجد جهاز إلكتروني يسجل الطيور الفائزة حيث توضع حلقة إلكترونية في رجل الطائر ترسل معلومات إلى الجهاز ومكان الطائر المعلومات تشمل اسم الطائر ونوعه ومعلومات مالكه.
لدينا متسابقون من هولندا وبلجيكا وألمانيا والكويت والسعودية وإيران والإمارات بالإضافة إلى المحافظات العراقية.
لماذا “الكُمبُك” النجفي؟ الطير الأنيق المبارك يحلق وحده ويتكاثر ببطء والبطل للبطلة
فيديو: طيور الأنبار أخذت كل جوائز البصرة.. وقفة عسكر وحركة رأس وسحر “الجاكوبين”
فيديو: لا توجد صداقات “فوق سطوح مدينة الصدر” طبقاً لقواعد الحرب بين المطيرجية
